قول للشافعي وللزبيدي في التنزيه
هذا كتاب “إتحاف السادة المتقين بشرح إحياء علوم الدين” لخاتمة اللغويين الإمام الكبير محمد مرتضى الزبيدي.
هذا المجلد الثاني طبعة دار الفكر، بيروت لبنان، في الصحيفة 24 يقول الإمام: “ولا تكتنفه الأرضون ولا السموات أي أنه سبحانه لا مكان له ولا جهة، قال الشافعي رحمه الله تعالى : والدليل عليه هو أنه تعالى كان ولا مكان فخلق المكان وهو على صفة الأزلية كما كان قبل خلقه المكان لا يجوز عليه التغيير في ذاته ولا التبديل في صفاته”. انتهى كلام الزبيدي.
هذا ما عليه الشافعي، هذا ما عليه أهل السنة والجماعة، والحمد لله أولا وآخرا وأبدا
هذا المجلد الثاني طبعة دار الفكر، بيروت لبنان، في الصحيفة 24 يقول الإمام: “ولا تكتنفه الأرضون ولا السموات أي أنه سبحانه لا مكان له ولا جهة، قال الشافعي رحمه الله تعالى : والدليل عليه هو أنه تعالى كان ولا مكان فخلق المكان وهو على صفة الأزلية كما كان قبل خلقه المكان لا يجوز عليه التغيير في ذاته ولا التبديل في صفاته”. انتهى كلام الزبيدي.
هذا ما عليه الشافعي، هذا ما عليه أهل السنة والجماعة، والحمد لله أولا وآخرا وأبدا
RSS feed for comments on this post
Share your comments